قال الله العظيم في الذكر الحكيم
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
انتقلت إلى رحمة الله ورضوانه المرحومة
الحاجة زينب حسين أبو حمزة (أم أحمد عواضة)
ا
أأرملة المرحوم الحاج محمد عبدالله عواضة
أولادها: أحمد، عبدالله، رضا، الحاج علي وعواضة
بناتها: وفاء (زوجة الأستاذ حسين قشمر)، الحاجة هناء (أرملة المرحوم نجاح عيّاش) وسميرة (زوجة رفيق
بركات)
توارى في الثرى في جبانة بلدتها الخيام بتاريخ 21 أيار 2010
لها الرحمة ولكم من بعده طول البقاء
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي
ورحم الله من قرأ سورة الفاتحة واعادها لموتى المؤمنين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ